الاثنين، 29 سبتمبر 2014

إظحك معنا

شعلت لآكلىيم بآش نطلع الفيمي،  ،، شعلت موسيقى، نك سبي، عمي البشير عندو غير القصبة و  طيور الجنة، شعلت اذاعة FM فاذا بها اغنية على القلب لعمي  سنوب دوغ "آي وآنت يور بآدي بآيبي"  سالتها الى اين تريد الذهاب، قالت لي لآكورنيش !!  ربما لوهلة حسبتني من الآنانيش الحلآبين الذين يخلصون البيزآ  و الفليكسي "بوس الوآوآ سبونش بوب"، لكن تجري الزبوب  بما لا تشتهي الترم، رآك فاهم ،،، اوهمتها اني اعرف طريق  مختصر و اخذت طريق غابي فرعي اذ انني اعرف مكان خالي و  موحش (نك باباها الارهاب و مايدوروش ثمآ)،  نظرت اليا بعينيهآ الساحرتين و قالت لي بنبرة متوترة ،، علآش  قآريت هنآ ،، روحني للدار، راح عليا الحال و بدات تتكلم بدون  توقف ،،، لست من النوع الذي يتكلم برومنسية (منطق تع ان لم تستطيعي  المقاومة فاستمتعي حبيبتي)، وضعت يدي على صدرها  الطري و احظتنتها و قبلتها بكل قوة في شفيتيها، تبآ، انا لم  ارجع راسي بعد و اذا بها لا تتركني تقبلني بكل شغف و شهوة  حتى انقطع النفس عنهآ، لقد اتضحت معاليم النيكة بكل صرآحة  و لم يبقى هنالك مجال للانتظار سوى ارجاع الكوسانات الآفون  (سرير دو بلآس من الجلد الفخم)،  طلعتلهآ البودي و بدات ارضع ذلك البزول الطري الحلو، كانت  كل زيزآ تغويني عن الزيزآ الاخرى، واضعآ يدي على مهبلهآ  الصغير اتحسسه بظرها بكل حنانة، ما لبثت ان رفعت راسي  حتى تغير لونها احمرارا و بدات توحوح، و زادت الشهوة من  اذبلال عينيها سحرآ ،، قمت باخراج عبد القادر غزآل من  البوكسور (سميته بهذا الاسم لانه مركى زوج بيوت في عامين،  رآك فاهم)، بدات ترضع و تمص و تلحس ،، تبآ فمهآ الصغير  كان بالكاد يتسع له ،،، (مابغاتش تطلق زبي)، نكتهآ بكف، و  امبعد قلتها ماعنديش وقت ايا ارقدي ،، تبآ احسست انني اقوم  بسلخ نمر بري و انا اقوم بنزع الفيزو عنهآ، اضطرت ان اعدها  انني لن اقوم بادخاله كاملا (طبعا كذبت عليها)، قامت برفع  قدميهآ المثيرتين حيث وضعت غزآل في مهبلها الصغير ،، تبآ  كان ضيقآآآ، كلما ضغطت الى الامام يرجع، و انا ندخل و نخرج  حتى بدات تصرخ (آآآح ااوه راك ضريتني)، قلتلها (نخرجوآ)،  قاتلي (نونو زيد دخل)، و من ثم طلبت مني ان انام على ظهري  حيث اتخذت و ضعية الفآرسة ،، تبآآآآآآ لقد كانت تنكح بكل عنف  حتى قلتلهآ آآآهو رآح يجي قامت بسرعة باخراجه من سوتها  الضيقة و بادخاله في ترمتها الاكثر ضيقا ،، تبآآآآآ، فرغتلهآ  ليترة و انا متمسك بصدرهآ ،، قبلتني و قاتلي (بصحتك عمري رآك جيبتهآلي) ،،،  دآآآآم بآيبي، كانت تلك النيكة الوحيدة مع رآنيا بعد ان قام مينو العطاي باخبار صديقة  رآنيا ان الرآنج روفر ليست رزقي و انني فقير منيكة عليآ عندي بيسكيلات دآم سون  فرآنآت ،، رآآك فاهم، نك مآتهم يعشقوآ في الحديد و آحنا نعشقوآ في الجديد، رآك  عارف  ،،،،، بقلم ترمنتور رئيس اللجنة من كتآب ترمنتور و ايام النكاح الفصل الاول ،، مآزآل  كآين العديد من الفصول سوف تنشر في الايام القادمة شرط دير جآم و اكتب كومنتر  باش نتفاعلوآ معاكم ماشي الوآحد ينيك في حمآر ميت ،،

0 التعليقات:

إرسال تعليق